سكن فرع عائلتنا مدينة يافا ايام حكم الخلافة العثمانيون وكان اجدادي يعملون في مهن مختلفة منها النجاره والحدادة وفي نهاية حكم العثمانيين الاتراك استقل واحد منهم وهو جدي عيسى وسكن مدينة نابلس وبقي الاخ الاكبر له ويدعى داوود في يافا يعمل نجارا حتى توفي ودفن هناك.
وبعد الهجره في سنة ال 48 التأم شمل العائلة في مدينة نابلس وحمل من هاجر منهم كرت الوكاله واصبحو لاجئين يختلفون بذلك عن الشق الاخر من العائله الوطنيين من العائله الساكتين مدينة نابلس منذ بداية القرن العشرين.
ثم تفرقت العائلة مرة اخرى وتشتتوا بين نابلس وجنين وطولكرم وخارج فلسطين ايضا وزادت الفرقة بينهم حتى اصبحو اليوم في بعد وجفاء ولا يعرف الشاب منهم ابناء عمومته حتى لو كان في نفس المدينه وذلك تقصير من الاباء وبعد وجفاء بين قلوبهم حيت يقول الفرد منهم اللهم نفسي وان فكر احد التواصل مع افراد تلك العائلة دار في خلدهم انه بحاجه لمساعدة ماديه فيبتعدو عنه وينصحو ويحذر الاخرين منه للاسف الشديد تلك هي افكار وعقول هذه العائله حتى يومنا اللذي نعيشه.