جديدنا: وثيقة - مركز الوثائق الفلسطيني
ويضيف محمود ايوب (1938): الله يرحمه نايف الطه، كان عنده خمس ست بنات واجاه ولد، عزم القرى وعمل حفلة مولد، يومها كانت الناس تضوي باللوكس لانه ما كان في كهرباء. كان الانجليز بمنطقة المالكية قبال البلد وتعرّضوا ليلتها لهجوم؛ لما شافوا الضو فكروا انه اهل بلدنا همّ اللي طخّوا عليهم، اجوا واطلعوا الناس من بيوتها ونسفوا نص البلد؛ يومها انقتل فيّاض الهريش وكمان شاب نسيت اسمه.
شهادة محمود أيوب نشرتها جمعية ذاكرات