المصري في نابلس، ظهر من هذه العائلة النابلسية، اعلام في السياسة والوطنية والاقتصاد والادب. ومن اعلامهم:
حكمة المصري وأسعد المصري، ومحي الدين المصري وعاد فتح الله المصري، مجاهد شهيد قتلته بريطانية العظمى لمحاربته الاستعمار الانجليزي.
ولد في نابلس عام 1896م وتوفي سنة 1960م. اغترب للدراسة في مصر وسنه اربع عشرة سنة، ودرس في جامعة برلين، وفيينا وعاد الى سنة 1930م ولكن حكومة الانتداب منعته من الدخول لقدومه من المانيا واعادته الى الاسكندرية.
وطاهر المصري: سياسي، وصل الى سدة رئاسة الوزارة في الاردن.
ومن اعلامهم في الادب: عبد الرؤوف رزق اسماعيل المصري، ولد في نابلس عام 1896م وتوفي سنة 1960م. اغترب للدراسة في مصر وسنه اربع عشرة سنة، ودرس في الازهر والجامعة المصرية. انتدبته حكومة مصر للتدريس في جامعة عليكرة بالهند. ثم درس في جامعة برلين، وفيينا وعاد الى سنة 1930م ولكن حكومة الانتداب منعته من الدخول لقدومه من المانية واعادته الى الاسكندرية.
وبعد سعي حثيث عاد الى بلده، وعانى كثيرا لاسترداد جنسيته الفلسطينية، له اثار مطبوعة ذات طبقة عالية "معجم القران" في جزأين، و"قاموس البيان في تفسير غريب القرآن".
ورشدة معزوز المصري ت 1984م، ولدت في نابلس، رئيسة الاتحاد النسائي، انشأت مدرسة من مالها الخاص فرصدت جميع ما تملك من مال بلغ مائتي الف دينار أردني، وافتتحت المدرسة.
المصدر: كتاب معجم العشائر الفلسطينية
محمد محمد حسن شراب