جديدنا: وثيقة - مركز الوثائق الفلسطيني
إذا كان اسم البلدة غير مضاف يرجى التواصل مع إدارة الموقع, اتصل بنا
من عائلات يافا القديمة. يقولون إن أصلهم من السعودية ومن قنبلة شمر حيث يقال إنهم كانوا من الأمراء . خلال العهد العثماني كان منهم مدير الميناء. وقد سكنوا في جنوبي حي العجمي قريبا من بيت آل عبد الرحيم. وقد انفصل جزء منهم واستقر في قرية الطيبة بالأردن . كذلك كان منهم قائد عسكري انتدب في العهد العثماني إلى اليمن.عقيلة الباتغ.
عائلات وشخصيات من يافا وقضائها
طاهر أديب قليوبي
من عائلات يافا القديمة. يقولون إن أصلهم من السعودية ومن قنبلة شمر حيث يقال إنهم كانوا من الأمراء . خلال العهد العثماني كان منهم مدير الميناء. وقد سكنوا في جنوبي حي العجمي قريبا من بيت آل عبد الرحيم.
عائلة درة في سعسع يعود أصلها إلى المرحوم علي محمد الدرة وهو من مواليد بلدة مارون الراس اللبنانية عام 1899م، وقد انتقل للعيش في سعسع عام 1920 بعد وفاة والده في قرية ميرون بفترة قصيرة.. وقد تزوج محمد بسكينة يوسف بيضون عام 1923 ورزقا بولدين ثم انتقلا إلى قرية الجش عام 1945.
من عائلات يافا القديمة العريقة منذ نهاية القرن السابع عشر، وجامع الدباغ في البلدة القديمة شاهد على عراقتهم وعلو شأنهم. قيل إنهم ينتسبون إلى الأدارسة في شمال أفريقيا، ومن منازلهم الرملة أيضا.بيت تميز بالثقافة والوطنية الحقة. حفل تاريخهم بالمبدعين والمناضلين الوطنيين جيلا بعد جيل. السيدة سهام علي الدباغ من مناضلات يافا المثابرات، فقد اتخذت النضال طريقة حياة وشغلا شاغلا وتكللت حياتها الاجتماعية والعائلية بأهازيج الكفاح. كانت من قدامى منتسبي اتحاد المرأة الفلسطينية -فرع الكويت منذ عام 1981، وظلت رئيسة له مدة ست سنوات حتى عام الترحيل 1991، ثم حملت الراية معها إلى مستقرها التالي في عمان، ولم تلبث أن اندمجت في التيار الوطني آنذاك كعضو هيئة إدارية في جمعية يافا للتنمية الاجتماعية -عمان ( 1998 - 2000 )، ومنذ عام 1996 أسهمت في تأسيس لجنة أصدقاء يافا -عمان. كما أسهمت بتأسيس مركز التراث الفلسطيني في عمان استمرارا في دعم نساء اللاجئين .
من عائلات يافا القديمة العريقة منذ نهاية القرن السابع عشر، وجامع الدباغ في البلدة القديمة شاهد على عراقتهم وعلو شأنهم. قيل إنهم ينتسبون إلى الأدارسة في شمال أفريقيا، ومن منازلهم الرملة أيضا.بيت تميز بالثقافة والوطنية الحقة. حفل تاريخهم بالمبدعين والمناضلين الوطنيين جيلا بعد جيل.