وليس سرا أن كل ارض فلسطين، بها بيت من ال المغربي، قل او كثر، قديما وحديثا، وكان من أواخر من نزل بها من المغاربه، حسب الرواية المسموعة هم فريق من جيش الاحتلال الفرنسي فروا من سوريا وانضموا الى الثورة بارض الرباط.
ومنهم من حضر خصيصا ليحارب مع الثوار مجاهدا في سبيل الله، من ليبيا وتونس والجزائر والمغرب متطوعين.
ومنهم من اتجه الى غير فلسطين من أرض العرب .
فمنهم من بقي حيث انتهت به عجلة الدنيا واستتبت الامور، ومنهم من عاد الى وطنه الام واهله عندما سنحت له الفرصه.
لعل هذه تكون بذرة تنمو عليها الحكاية فتصبح مرجعية وذكرى لكل من بحث وتحرى الصواب.