تجار الصابون في نابلس، نحو سنة 1853
1- خليلي قمحاوي
2- أسعد خياط
3- إسماعيل العاطي
4_ عبدالله كنعان
5- عبد الرحمن النابلسي
6- إبراهيم القطب
7- أسعد البشتاوي
8- محمود يعيش
9- محمد عاشور
10- يوسف زيد القادري
11- عبد القادر هاشم الحنبلي
وكل من لم يكن يملك مصبنة من هؤلاء التجار، يومها، آل به الأمر إلى امتلاك مصبنة في غضون بضعة عقود. وقد غدا أهمهم (النابلسي وخياط وعاشور وكنعان) في عداد أصحاب المصابن، في أوائل الستينات من القرن التاسع عشر.
كان أصحاب المصابن أغنى الأعضاء في نخبة نابلس الاجتماعية وأقواهم، ولما كانت عضوية مجلس الشورى، في اواسط القرن، مؤلفة في معظمها من أصحاب المصابن- بإستثناء داود طنوس الذي مثل الطائفة المسيحية، وسلامة الكاهن الذي مثل الطائفة السامرية، فليس ثمة من نافذة تطل على القاعدة المادية لسياسة الأعيان، وعلاقتهم بالدولة العثمانية، أفضل من مسائل الخلاف بينهم في شأن قضايا تتعلق بإنتاج الصابون والإتجار به.
إعادة اكتشاف فلسطين
أهالي جبل نابلس
بشارة دوماني