جديدنا: وثيقة - مركز الوثائق الفلسطيني
1-كان أحد مهاجمي الحي اليهودي عام 1929 وسعي البوليس لاعتقاله فغادر لشرق الأردن وعاد عام 1936 ليواصل جهاده. 2-عمل مراسلا لنقل المعلومات والتعليمات ما بين القيادة والمدينة. 3- لاحظ أن بوليس يهودي يذهب كل صباح من خلال المنطقة العربية بإتجاه السرايا (مركز البوليس). لإنهاء هذا التحدي قتله حجو في الشارع الرئيسي. 4-ألقى القبض على جاسوس وقاده للقيادة. ويعود الفضل، في كشف الجاسوس، لموظفي البريد العرب الذين كانوا يمررون الرسائل المشبوهة للقيادة. 5- نقب جدار سجن السريا لتسهيل هرب مجاهد. وفي اليوم التالي عرض عليه القيام بإصلاح جدار السجن مقابل الأجر وأثناء قيامه بذلك قال له البوليس العربي المكلف بالحراسة "والله يا حجو بتقتل القتيل وبتمشي بجنازته". لأنّ السجانين العرب كانوا متعاونين. 6- تولى ورفاق من صفد وسوريا الدفاع أثناء الصراع العربي اليهودي في صفد ومن خلال أهم مراكز القلعة الدفاعية/ دار المرعشلي والذي تعرض لأشرس الهجمات اليهودية وصدت جميعها مع الحاق خسائر فادحة بالمهاجمين. ولم يغادروا مواقعهم إلا بعد إنسحاب جيش الأنقاذ ونزوح كافة الأهالي.
موقع: رجال من صفد
