يطا …في سطور
مدينة يطا
هي إحدى أكبر مدن محافظةالخليل في فلسطين ، وتقع إلى جنوب المحافظة.
موقعها ومساحتها
تقع جنوب الخليل على بعد 12 كم
يحدها من الشمال:مدينة الخليل
يحدها من الجنوب: بلدة السموع
يحدها من الشرق:البحر الميت
يحدها من الغرب:دورا
الارتفاع: من 750متر إلى 820 متر عن سطح البحر.
الأمطار: 303 ملم سنويا
معدل درجات الحرارة: المعدل السنوي لدرجات الحرارة الدنيا يبلغ 7.3 درجة مئوية.
- المعدل السنوي لدرجات الحرارة القصوى 22.9 درجة مئوية. – المدى الحراري السنوي يبلغ حوالي 13.2 درجة مئوية.
معدل الرطوبة:61 %
تقع يطا على بعد 12 كم جنوب مدينة الخليل وعلى نهاية جبال فلسطين وشمال النقب جنوباً: وسط المدينة على خط إحداثي 95,000عمودي و 159,000أفقي. وتحتل موقعاً هاماً في جنوب محافظة الخليل والضفة الغربية، وتسيطر على إقليم واسع يمتد من أراضي الظاهرية غرباً ودورا في الشمال الغربي والخليل شمالاً، حتى منخفض البحر الميت شرقاً، والخط الأخضر على مشارف منطقة النقب جنوباً.
فهي تشكل منطقة انتقالية بين جبال الخليل المرتفعة شمالاً ومنطقة النقب المنبسطة جنوباً. يحيط بالمدينة مجموعة من التجمعات السكنية الصغيرة التي ترتبط بها ارتباطاً وثيقاً في كافة نواحي الحياة
تحتل موقعاً هاماً في جنوب محافظة الخليل والضفة الغربية؛ إذ تشكل منطقة انتقالية بين جبال الخليل المرتفعة في الشمال ومنطقة النقب المنبسطة في الجنوب. كما وتسيطر على إقليم واسع يمتد غرباً من أراضي الظاهرية ودورا في الشمال الغربي وشمالاً من الخليل، ليصل حتى منخفض البحر الميت شرقاً والخط الأخضر(حدود الضفة الغربية) على مشارف منطقة النقب جنوبا
مساحة يطا
بلغت مساحة يطا داخل حدود البلدية والتي تم توسيعها في ظل السلطة الوطنية الفلسطينية عام 2002 ما يعادل 24.552.76 دونم
في حين تحتل الكتلة العمرانية المبنية للمدينة مع التجمعات السكانية الملتصقة بها حوالي 32 كيلومتراً مربعاً.
تاريخ المدينة
بناها العرب الكنعانيون ودعوها (يوطه) بمعنى منبسط، ويقال انها المدينة التي سكنها النبي زكريا وفيها ولد ابنه يحيى عليهما السلام، وزارتها مريم العذراء عند زيارتها لأم يحيى. تقع إلى الجنوب من مدينة الخليل، وتبعد 7كم. تبلغ مساحة أراضيها 174172 دونماً.
السكان والمناطق الادارية
قدر عدد سكانها عام 1922 (3179) نسمه في عام 1945 (5260) نسمه، وفي عام 1967 بلغ عدد سكانها 7300 نسمة ووصل عدد السكان عام 2009 قرابة 121 ألف نسمة وهي بذلك أكبر قرية في فلسطين من حيث عدد السكان، وأعلى معدل زيادة طبيعية في العالم.
رقعة:وهي مدخل يطا الشرقي، وهي منطقه اثريه غنيه وقد اعيد سكنها في اواخر عهد الانتداب وكان أول من اعاد سكنها المرحوم أحمد عبد السلام حماد واخوه محمد والشبكي ربعي ثم سكنها فيما بعد سكانها الحاليين: العمور – عائلة خليل-عائلة أبو طبيخ –عائلة الشواهين- عائلة محمد-والجبارين-وعائلة عواد *خالد محمد عواد* وعائلة حزازة وعائلة الجبوروعائلة العدرة وعائلة البيراوي وعائلة نصار (حريزات)وعائلة الجندي وتتصل بيطا بطريق معبد ضيق وقد عادت الحياة إليها وان كانت تحتاج إلى مزيد من العناية وخصوصا في إصلاح البركة والعيون والاهتمام بها من حيث النظافة
المنطار:في ظاهر البلده الجنوبيه تقابل عزيز، ترتفع 811 متراً عن سطح البحر وقد اعيد سكنها من قبل عائلة أبو زهره الآن.ولا سيما انه لا يسكن هذه المنطقة سوى فخد (عبد الله)أبو زهرة والمعروف بمكانته بالعائلة حيث انه وعلا مر التا ريخ لا يمكن ان يكون مختارا إلا من هذا الفخد وعلى رأسهم الحاج حسن عبد الله أبو زهرة (أبو حسين).
عزيـز: تقع خربة عزيز على طريق السموع إلى الجنوب من يطا. كانت تقوم على بقعتها أيام الرومان قرية كفار عزيز Kfar Aziz، تحتوي الخربة على أنقاض بلدة تتكون من آثار بيوت فيها أعمدة, وشوارع وأبنية معمارية أخرى. مقابل هذه الخربة على المنحدر تم الكشف عام 1989 عن مدفن محفور في الصخر, مدخل المدفن (هو شكل كهف أو كوخ) محفور بالصخر في وسط مصطبة صخرية عرضها 1.5 م وارتفاعها 1.5م مقطوعا في المنحدر الصخري.
المناطق الأثرية
زيف:وهي تعني بالكنعانيه ذئب وتقع إلى الشرق من يطا ووجد بها اثار كنعانيه (ادوات وقبور) ثم يونانيه في محاولة لاقامة مدرج على النمط اليوناني وتقع هذه المحاوله في الطرف الشمالي الغربي وقد ذكرتها التوراة أثناء الخلاف بين طالوت وداود عليه السلام.
وذكر ان اهلها الكنعانيون خرجوا ليدلوا طالوت على داود، الاصحاح الثالث والعشرون من صموائيل الأول. وذكر ان اهلها الكنعانيون خرجوا ليدلوا طالوت على داود، الاصحاح الثالث والعشرون من صموائيل الأول. وتسكنها عدة عائلات أهمها عائلة شتات وعائلة الجبارين وعائلة عبد ربة وعائلة أبو رجب وعائلة أبو عرام كما ان معظم اراضيها لأهالي مدينة الخليل مثل الجعبري والزغير وابو اسنينه والكركي والقواسمي وابو صبيح وقد تأسست بها لجنة مشاريع عام 1998 ثم تحول في مطلع الالفيه الثالثه إلى مجلس قروي برئاسة السيد محمد حسين ابراهيم شتات وكان المجلس بعضوية كل من الاستاذ ابراهيم عايش محمد قرعيش امين صندوق والسيد وليد (زهير)ماجد شحادة أبو عرام امينا للسر والاستاذ جمال الجبارين عضو والاستاذ يوسف عبد ربة والسيد علي يوسف جبرين والسيد محمد أبو رجب والسيد جبر شتات وتعتبر منطقة زيف نقطة التلاحم مع العدو حيث تعتبر من اول المناطق التي تندلع فيها المواجهات في الضفه حيث شهدت العديد من العمليات العسكريه ضد العدو اودت بالعديد من القتلى وعلى اثر ذلك شدد العدو من قبضته على المنطقه وسكانها وأصبح ينكل بهم ويهدم البيوت حيث في يوم واحد 2-9-2002 قام العدو بهدم وتدمير ست منازل كان أكبرها منزل السيد موسى حسين شتات والسيد إسماعيل محمود شتات والسيد محمد محمود شتات والسيد علي يوسف جبرين والسيد ابراهيم محمد جبرين والسيد رائد عبد أبو رجب ورغم القهر والتنكيل إلا أن زيف صامده صمود اشجار فلسطين ورسوخ روابي وجبال فلسطين واهلها على الوعد ماضون وعلى العهد باقون وشعارهم نموت نموت نموت وتبقى فلسطين حره عربيه من نهرها إلى بحرها وشعارهم قدم في زيف والأخرى نحو القدس فبارك الله بكم واثابكم حسن الجزاء جزاء المرابطين الاخيار
الديرات:إلى الشرق من زيف وكنعانيه وبها آثار بيزنطية وإسلامية وبها عيون ماء تعرضت للخراب وتسمى ام العمد الشرقيه.
التوانة:وهي كنعانيه بيزنطيه ويظهر انها خربت قبل غيرها وبها آثار كنعانيه ويونانيه ورومانيه إسلامية وبها عيون ماء.
وقد ذكرها صاحب معجم البلدان باسم كرمل في اخر حدود الخليل من ناحيه فلسطين وقد كانت خصبه في العصور الوسطى.
الكرمل:تقع على بعد 5 كم إلى الجنوب الشرقي من يطا. بناها الكنعانيون وهي بمعنى “مثمر” أو “مشجر” ودعاها الرومان Chermela، وذكر اسمها في معجم البلدان، ويوجد في هذا الموقع العديد من البقايا الأثرية، حيث نجد أنقاض كنيستان بيزنطيتان، وحصن برج يعتقد أنه صليبي، ونفق وقبور منقورة في الصخر, ومغر, وبقايا معمارية أخرى ,كما يوجد فيها آثار بركة مساحتها نحو 1000م² (25×40)وبسعة حوالي 7000م3 تنحدر إليها الأمطار، أقيمت للحجاج في طريقهم إلى بيت الله الحرام.
أم العمد:تقع بالقرب من يطا على بعد حوالي اربعة كيلو مترات غرباً، وحتى نهاية الانتداب كانت الاعمده ما زالت منتصبه في أماكنها وبعضها يحمل تيجانه ولكن الاهالي يعرفون انه فجأه سقطت الاعمده وتكسر معظمها، واشيع ان الباحثين عن الذهب هم الذين خربوها ويسكنها الآن عائلة شناران.
القريتين:وهي إحدى المدن الكنعانيه التي اقاموها على نهاية سهل خصيب إذا ما توفرت له الأمطار ويظهر انها سكنت فترة من الزمن من قبل الانباط حيث عمروها واستعملوا أسلوب الزراعه الجافه حيث تبنى الجدران المانعه لتمنع السيول فتستفيد الأرض من المياه السائله من السفوح وقد استمرت الحياه فيها في العهد الروماني فالبيزنطي فالإسلامي.
جنبا: وتقع إلى الشرق من القريتين حوالي 3 كم، وعلى قمم الجبال التي تكون أنكسار جبال الخليل وعلى بداية منبسط النقب وقد سكنت من العهد الكنعاني حيث وجدت قبور كنعانيه منحوته في الصخر ووجدت الأدوات التي دفنت مع الموتى أثناء خضوع الكنعانيين للحكم الفرعوني ولها علاقة مع القريتين بسيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام حيث توجد منحوته في الجبل يقال بأن سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام قد مر من هناك. وهناك إحدى الاودية يحمل اسم واد الخليل قريب من الخربتين.
وقد وجد الباحثون عن الاثار فخاراً صنع بشكل مربع 20×20سم ووجدوه بشكل سليم رزم منتظمه، بالإضافة إلى ذلك فقد كانت إحدى المحطات التجاريه الهامه بين غزه والكرك، فقد ذكر العمري أن طريق غزه والكرك كانت:- 1-غزه –ملاقس –بيت جبريل- الخليل – جنبا – الصافيه – الكرك. وذكر القلقشندي أن طريق غزه الكرك كانت:- غزه –ملاقس –الخليل – جنبا –الصافيه – الكرك، وذكر غرس الدين خليل بن شاهين الظاهري أن طريق غزه –الكرك كانت: غزه –ملاقس-حبرون –جنبا-الزوير-الصافيه-الحضر- الكرك. وقد نقل البخيت عن بوبر أن طريق غزه – الكرك كانت: غزه –ملاقس – سكريه – بيت جبريل – الخليل – جنبا – الصافيه – المقبره – الكرك.
رجـم الديـر:يقع إلى الشمال الغربي من يطا. على موقعه هناك بقايا لبناء مربع وبئر على قمة جبل. وقد أجريت عملية مسح أخرى لرجم الدير والمنطقة المحيطة به. في شهر تشرين ثاني 1989, تم الكشف خلالها على حمام شعائري أو ذو طقوس خاصة (Ritual Bath) في تحصين هذا الموقع.
جدران الممر وعقود السقف بنيت من خليط من الاسمنت والحجارة (الدبش) وفقط الجزء الشرقي الذي بجانب بركة التعميد هو من الصخر المقطوع. في قاع البركة (3×4 م) هناك ثلاث درجات غير متساوية الارتفاع, وهناك نفق دائري بقطر 40سم يقع بالقرب من سقف الزاوية الشرقية والاحتمال أنه كان يستخدم لتزويد البركة بالماء. يغطي قعر البركة وجوانبها حتى السقف وأرضية وجدران الممر طبقة من الجص المخلوط بقطع فخارية تشير إلى أن تاريخه يعود إلى العهد الروماني المتأخر والعهد البيزنطي. وفي الفترة الإسلامية تم ترميم الجص القديم بآخر ذو لون سكني.
القفير:تقع على بعد 1.5كم شمال شرق البلدة على الضفة الشمالية لوادي كفير، عليها أبنية مهدمة تغطي حوالي 10 دونم. على الموقع تم مسح مصاطب زراعية إحداها تعلو أكثر من 14م، إضافة إلى ذلك هناك كهوف وآبار ومعاصر عنب، والقطع الفخارية التي وجدت عليه مشابهة لتلك التي تم كشفها في يطا، العصر البرونزي الأول والعصر الحديدي والعصرين الفارسي والهيليني.
الموردة:تقع في جهة خالة ام صالح وهي مدينة اثرية حيث يوجد فيها اثار رومنية
يوجد فيها قصر روماني قديم عند منزل طالب الحمادة لكنه هدم ولكن يوجد بعض الاثار الرومنية حيث يوجد ابار رومنية كثيرة وبعض الاواني الفوخارية.
بلدية يطا
تأسست سنة 1971 برئاسة المرحوم نصار الجندي، تعاقب بعدها على إدارة المجلس البلدي خمس لجان، وفي أيلول من عام 1995 في ظل السلطة الوطنية الفلسطينية تم تعيين المربي الفاضل السيد خليل محمد يونس مخامرة رئيسا للبلدية مع عضوين اثنين هما المربيان: (علي موسى أبوقبيطة ومحمد حميد أبوعرار) وعلى اثر استقالة الأخير وعمله في مكتب مديرية تربية جنوب الخليل، تم في عام 1998 توسيع لجنة البلدية بزيادة عدد الأعضاء ليصبح 13 عضوا.
وما زالت هذه اللجنة تدير المجلس البلدي بالتعاون مع حوالي 60 موظفا ومن خلال عدة دوائر- بعد نقل 13 موظفاً من ملاك البلدية إلى ملاك شركة كهرباء الجنوب SELCO بناءاً على تعليمات وزارة الحكم المحلي – وتم بقرار من المجلس البلدي الحالي توزيع الأعضاء على لجان فرعية.والان رئيس بلديه يطا هو زهران أبو قبيطه وبعد مده سوف تجري انتخابات للرئيس الجديد.
المستشفيات والعيادات الصحية
المستشفيات: مستشفى حكومي واحد (مستشفى أبو حسن القاسم) تم تعميره عام 2002، بسعة 300 سريراً وعيادات تخصصية أخرى خارجية، وقد باشر أعماله خلال عام 2004، يتركز عمله في قسم الطواريء والولادة وما زال ينقصه العديد من أسس الخدمات الطبية مثل غرف العمليات للجراحة المتوسطة وخدمات قسم الأطفال والباطني والكلية سواءً على مستوى الأجهزة الطبية أو الأسرة أو الكادر الطبي المتخصص وغيرها.
عيادات صحية حكومية: عيادة واحدة تتبع مديرية صحة محافظة الخليل وتقدم الخدمات الصحية للمواطنين من خلال تخصيص: أمومة وطفولة وصحة عامة بحيث يشكل الأطفال نسبة 80% من مراجعيها.
يتبع للعيادة مختبر طبي لم يتوفر له متسع في مبنى العيادة وتم استضافته في مبنى البلدية يقوم باستقبال المراجعين المحولين من العيادة وعمل كل الفحوصات الطبية المتاحة.
مراكز صحية حكومية: مراكز فرعية موزعة على أحياء المدينة وقراها المجاورة، تفتح أبوابها في أيام محدودة من الشهر لأغراض توزيع المطاعيم وعيادة الأطفال.
عدد من العيادات والمراكز الصحية الخاصة مثل:مستشفى ناصر للتوليد والجراحة العامة (الشارع الرئيسي)
سيارات الإسعاف: 5 سيارات، واحدة تعود ملكيتها لبلدية يطا تم تسليمها للدفاع المدني مع الإطفائية، وسيارتين للهلال الأحمر الفلسطيني ورابعه وأخرى خامسة تابعات لمستشفى يطا.
العيادات الخاصة (لأطباء عامين ومتخصصين): يوجد (15) عيادة لطب الأسنان و(9) عيادات طب عام و(5) عيادات للطب البيطري: طبيب بيطري وصيدلية بيطرية في كل عيادة.
الصيدليات: (55) صيدلية خاصة لبيع الأدوية والعقاقير الطبية في مجال الطب البشري.
مؤسسات
مكتب البريد: تأسس في بداية الستينات من القرن الماضي زمن الحكومة الأردنية، حيث كان السيد موسى رومي أول مأمور لشعبة بريد يطا تمكتب العمل:تأسس في منتصف السبعينات من القرن الماضي، ويبلغ عدد العمال المنتظمين عن طريق مكتب عمل يطا حوالي 750 عاملا ويرتبط هذا الرقم بالأوضاع السياسية، يقع ضمن مبنى مجمع الدوائر (مبنى البلدية).
دائرة الداخلية:تأسست عام 1996 وتم افتتاحها في مبنى البلدية وعملت هناك حتى بداية عام 2001 حيث انتقلت إلى مبنى مستأجر على شارع السلام بعد أن قامت البلدية بتأثيث المبنى ودفع أجرته السنوية مسبقاً، تقدم الدائرة خدمات الأحوال المدنية لأهالي يطا والسموع والريحية.
مكتب الشؤون الاجتماعية:يقع ضمن مبنى مجمع الدوائر (مبنى البلدية).
تقدم الشؤون الاجتماعية مساعداتها، إما عينية أو نقدية أو تامين صحي أو خدمات تأهيلية أو إيواء وعلاج مهني في يطا.
مكتب الزراعة (وحدة يطا الإرشادية):مكتب زراعة وحدة يطا الإرشادية الذي يشمل مناطق وخرب يطا والسموع والريحية ويقع ضمن مبنى مجمع الدوائر (مبنى البلدية)، يقدم خدمات إرشادية مهنية بحتة بواسطة مهندس زراعي وفني مقيمين في الوحدة.
بنك فلسطين المحدود
بنك الاسكان
جامعة القدس المفتوحة – مركز يطا الدراسي:
تأسس مركز يطا الدراسي التابع لمنطقة الخليل التعليمية بتاريخ 1/10/2001 ليقدم خدماته التعليمية للدارسين في مدينة يطا والبلدات والقرى المحيطة بها، وقد بلغ عدد الدارسين الملتحقين بالمركز “1554″ دارساً وعدد الخريجين “180″ طالباً حتى الآن.
== المناطق الإدارية ==
وسط البلد
المنطار
بيت عمرة
خريسة
رقعة
المرملة
الشوامرة
الحيلة
عائلات يطا
النواجعه
شتات
الصريع اعطية
الجندي
أبو سمره
الدبابسه
الهريني
أبوصبحة
أبو قبيطة
محمد
النواجعة
مغنم
مر
أبو عيد
شريتح
الهدار
الخطيب
العمور
البيراوي
عبد ربه
أبوعرام
نصار
الحمامده
رومي
الشواهين
الهروش
أبو ملش
الشامسطي
ادعيس
الجبور
الجبارين
اسميرات
أبو علي
داود
حرب
المهانية
أبو طبيخ
= أبو حميد
العدرة
أبوزهرة:
رشيد
بحيص
مخامرة
دعاجنة
حريزات
حوشية
النجار
الجندي
أبو عزيزة
عواد
قرعيش
أبو فنار
زين/ عوض
فنشة
منصور
مدراس يطا
مدارس الذكور
مدرسة زيف الاساسية
يطا الثانوية (وفا)
المثنى الثانوية
يطا الأساسية
المنصور الأساسية
المأمون الأساسية
لامين الاساسية
ابن تيمية الأساسية
الثانوية رقعة
ذ يطا الأساسية
المنصور الأساسية
سعد الأساسية
أبوعلي إياد الأساسية
ضرار الأساسية
بيت عمرا الأساسية
خلة المية الأساسية
زيف الاساسية
الكرمل الثانوية
الأنصار الإسلامية
مدارس الاناث
يطا الثانوية
النظامية الأساسية
الصخرة الأساسية
الصخرة المسائية
حواء الثانوية
بنات يطا الأساسية
الهدى الأساسية
النطاقين الأساسية ذات
شهداء يطا الأساسية
تلة الصمود الأساسية
رقعة الثانوية
رقعة الأساسية
أم سلمة الأساسية
خلة المية الأساسية
بيت عمرا الأساسية
حليمة السعدية الأساسية
الكرمل الأساسية
بنات الأنصار الأساسية
مساجد يطا
يوجد في يطا عدد كبير من المساجد ومن أهمها
مسجد السيد قطب في زيف
مسجد خالد بن الوليد في زيف
مسجد يطا الكبير
مسجد صلاح الدين الايوبي
مسجد الدعوة (مركز الدعوة) وهو أكبرها
مسجد السلام
مسجدالصادق الأمين (رقعه)
مسجد الفتح المبين
مسجد المصلى الشرقي
مسجد عمار بن ياسر
مسجد المصلى
مسجد عمر بن الخطاب
الواقع الاقتصادي
حسب التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت الأخير عام 1997، بلغ معدل النشاط الاقتصادي الخام بالمدينة 43.3%، في حين بلغ معدل النشاط الاقتصادي الصافي 26.5% وهذا يعني أن ربع السكان تقريباً يمارسون العمل.
- معدل دخل الفرد يقل عن مستواه في الضفة الغربية عموماً وفي محافظة الخليل بشكل خاص ويعادل 660 $ سنوياً، أي ما يعادل حوالي 45% من معدل دخل الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في الضفة الغربية. وتعكس هذه الأرقام مستوى معيشة منخفض، وان غالبية السكان يعيشون على أقل من دولارين يومياً، أي في حالة من الفقر. مع ملاحظة ما يلي: أ- تباين معدلات النشاط الاقتصادي بين الذكور والإناث، فبينما تقدر نسبة الذكور العاملين بحوالي 25.6% من السكان و 96.6% من مجموع العاملين، فهي لا تتجاوز لدى الإناث 0.9% من السكان و 3.4% من مجموع العاملين. بينما نسبة العاملات في محافظة الخليل هي 7.3%، ولعل العادات والتقاليد السائدة في المنطقة والتي لا تحبذ خروج المرأة للعمل خاصة بعد الزواج، هي السبب في انخفاض النسبة في يطا. ب- ارتفاع نسبة النساء المتفرغات لأعمال المنزل (63.3 %) من مجموع الإناث في المدينة.
ا البطالة: بلغت نسبة البطالة الفعلية بالمدينة حسب إحصاء عام 1997 7.4% وهو أدنى من نسبة البطالة على المستوى الوطني والتي بلغت 8.4% في نفس العام، غير أن هذا الرقم تضاعف عدة أضعاف(في الأعوام 2000- 2005) نتيجة الإغلاقات والظروف الراهنة ليصل إلى 75%.
ث- الإعالة: معدل الإعالة مرتفع جداً مقارنة ببعض المناطق الأخرى في الوطن، بلغت نسبة الإعالة الكلية 131% في حين أنها 111.7% في محافظة الخليل، وينعكس هذا على مستوى معيشة السكان في التجمع. ج- عدد الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15-65 عاماً (الفئة العمرية المحتملة للقوة العاملة) حوالي 26230 أي بنسبة 43% من مجموع السكان وهي أقل من النسبة العامة لدى محافظة الخليل والبالغة 47%. ويعتمد الوضع الاقتصادي للسكان في يطا على ما يلي:
العمل داخل الخط الأخضر: وهو غير مضمون بسبب الإغلاقات المستمرة وعدم توفر تصاريح العمل حالياً.
الزراعة: وهذه تأثرت بما يلي:
أ- إغلاق الأرض وبناء المستوطنات. فقد تم إغلاق 26 ألف دونم من أراضى يطا، وتم إنشاء 8 مستوطنات على جزء منها. ب- الجفاف وقلة الأمطار ومحدودية مصادر المياه اللازمة لتطور الإنتاج الزراعي. ت- انصراف السكان المبكر للعمل داخل إسرائيل وترك ما يصلح من أراضيهم بوراً. ث- تخصص مساحات من الأراضي لرعي الماشية حينما صودرت وأغلقت المراعي والأراضي الجبلية ج- انخفاض الجدوى الاقتصادية للنشاط الزراعي بسبب التكلفة العالية والمنافسة السعرية من المنتجات الإسرائيلية. ح- انخفاض نسبة مساحة الأراضي الصالحة لزراعة الحبوب نسبياً، خاصة بعد زراعة السهول بأشجار الزيتون.
تربية المواشي: تقدر عدد الأغنام لمربي الماشية في يطا حوالي (65,000) رأس، رغم أن الكثير من مربي الماشية انتقلوا إلى مناطق أخرى من فلسطين بحثاً عن الكلأ والماء.
الوظائف: وهي نسبة بسيطة قليلة الأجر حيث يتراوح معدل الأجر الوظيفي الشهري ما بين 200-400 دولار.
التجارة: يوجد داخل المدينة حوالي 800 محل تجاري
الحرف والصناعات: يوجد (9) مصانع (مناشير) للحجر المستخلص من أراضي الخضر في يطا قريبا من بيت عمرا ،ويوجد في مدينة يطا مصنع (1) لصناعة الورق الصحي والفوط النسائية ويعتبر مصنع نادر من نوعة في محافظات الوطن ,ويمتاز بالجودة التي تضاهي جودة المنتجات العالمية، ويقع مركزه في منطقة الجرفان و(14) معمل للطوب والبلاط و(2) معمل للموازاييك والرخام و(17) محل حداده وألمنيوم و(6) محلات نجارة و(10) محلات لبيع قطع السيارات الجديدة والمستعملة و(3) محلات للزجاج و(21) ورشة ميكانيكا وكهرباء سيارات.
العمل في المهجر: هناك من أهالي يطا كباقي المدن الفلسطينية عدد كبير في المهجر يصل إلى 4,000 نسمة سواءً كان مهجّر أو عامل في شتى المجالات.
شهداء مدينة يطا
الشهيد البطل أحمد ذياب أبو علي بطل معركة المجاز حيث قاوم العدو ببندقيته متحديا العدو ومن شدة بأسه وضراوته قامت الطائرة بقنصه
الشهيد البطل علي ذياب أبو علي شقيق الشهيد احمد ذياب أبو علي أيضا شجاع كاسر شاهد مجموعه من الجنود تنهال ضربا على فتى فتحرك الدم العربي الفلسطيني الابي الشجاع في عروقه واخذ البنزين متوجها إلى الجنود ليحرقهم فما كان من جندي اخر الا بقنصه فسقط على ثرى يطا الطهور في العام 1988
الشهيد اكرم محمود بصل
مراد فايز الهروش
محمد سلمان مر قائد كتائب القسام في يطا 2003
نادر جميل الهدار اشتشهد أثناء اجتياح بلدة يطا في عملية السور الواقي في العام 2003.
عبد الصمد سلمان حريزات
فضل النجار
كمال الصريع
سليمان الجندي.اشتشهد في ذكرى يوم الأرض اصيب في بلدة يطا ولكن فارق الحياه أثناء نقله للمستشفى حيث فارق الحياه في زيف الشموخ والايباء
محمود شحادة عبد الرحمن أبو عزيزة.
خطاب عبد الرحمن محمد أبو عزيزة.
محمود محمد الجمل (نواجعة)
إسماعيل حسن حمد(وفا)- مساعد القطاع الغربي
شقيقه خليل حسن حمد
رشاد مر 2003
جمال حماد قرعيش استشهد أثناء عملية السور الواقي بعد اجتياح منطقة يطا في العام
أبو حسن القاسم (بحيص)
الشهيد موسى سليمان أبو صبحة استشهد في وقفة عيد الفطر السعيد عام 1993 من مستوطنة سوسيا بعد أن كان مكبل بالقيود فقام احد افراد قطان المستوطين بقتله وهو مكبل وتم تبرئة المجرم من فعلته في العام 2006
احمد موسى عبد المجيد منصور استشهد عام 2004
خالد جبريل شحادة مخامرة استشهد على يد المستعربين في منطقة وادي السادة