نتحدث عن قصة رجل سافر لأجل وطنه
"كان رجل اسمه احمد جبريل العويطي سافر إلي السودان منذ أربعة سنوات وعاد إلي وطنه الحبيب يوم الخميس الموافق 2011-05-05 وفي دوري أنا كواحد من عائلته سوف اعرف عن نفسي في النهاية أقول له ( ها أنت اليوم ترجع وغدا سنلتقي في الجنة) وأيضا لأجل الوطن (أنا فلسطيني وافتخر والي مو عجبوا ينتحر ويكتب علي قبره مات قهر)وأنا سوف اختم بشبه قصيدة :-
هل غادر المتعلمون لأجل العلم أم هل عرفت العلم سهلا
يا دار المتعلم افرح وهلل وعمي بيته بالنجاح والفرح واسلمي
يا أهلي اخبروا عني بالنجاح فأ نني اغشي الوغى واعف عند المغنم
ويتعلم كل ذي ملك رياء وأنت لأجل الوطن والدفاع عنه
اخبروا عني قوي البنية لا أ خاف من العدو ولا المعتاد
ولقد دعوني في المعركة لأنني قوي شجاع أقدم للقتال
ولقد ذكرتك يا فلسطين و الرماح نواهلا لمعت في السيف ترفرف
فأقبلت تقبيل السيف لااقاتل واحدا تلو الأخر حتى تسربل القميص بالدم
ملاحظة هذه شبة القصيدة من منشأي واهديه إلي الأخ احمد جبريل العويطي
كاتب الموضوع ومنشأ القصة براء يوسف العويطي