جديدنا: وثيقة - مركز الوثائق الفلسطيني
يعتبر آل الشاطر تجار التينة في ذلك الوقت، حيث كانوا يتاجرون بالقماش وغيره، وكانت معظم دكاكين البلدة مملوكة لهم، كما أنهم اعتنوا بتعليم أبنائهم منذ افتتاح المدرسة الحكومية في التينة.