ترجع الى اسرة آل شقير من آل ابوحسين من بني العنبر بن عمرو بن تميم في اراضي الحجاز
ان تميم جمجمه من جماجم العرب وكانت تميم تنقسم وقت ظهور الإسلام إلى أقسام كبيرة متعدّدة تكاد تكون كل منها قبيلة قائمة بحد ذاتها، وجميعها تعود إلى أحد ثلاثة أبناء لتميم وهم زيد مناة، وعمرو والحارث
بنو عمرو بن تميم: ومن أشهر رجالهم أكثم بن صيفي التميمي حكيم العرب وفارس الإسلام عباد ابن الحصين الذي له بقية بين العشائر المنتسبة إلى تميم في نجد اليوم. منه بني عباد بن الحصين قبيلة النواصر وقبيلة المنيعات وآل مفيد والشريفات وقبيلة المزاريع البوحسين.
بنو تميم من افصح العرب في الجاهلية و صدر الاسلام فقد كانوا عربا مجيدين في الفصاحة. روى الطبري في تفسيره قال: قرأ على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من كل خمس رجل، فاختلفوا في اللغة، فرضي قراءتهم كلهم، فكان بنو تميم أعرب القوم. الراوي: أبو العالية - خلاصة الدرجة: ثابت - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: تفسير الطبري
من السنة النبوية : عن أبي هريرة قال : لا أزال أحب بني تميم بعد ثلاث سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولها فيهم : (هم أشد أمتي على الدجال). وكانت منهم سبية عند عائشة، فقال : (أعتقيها، فإنها من ولد إسماعيل). وجاءت صدقاتهم، فقال : (هذه صدقات قوم، أو : قومي).
ذكر الإمام بن حزم ان تميم قاعدة من أكبر قواعد العرب.
ذكر الجاحظ ان تميما لها الشرف العود والعز الأقعس والعدد الهضيل وهي في الجاهلية القدام والذروة والسنام.
ذكر الألوسي ان تميما حجر خشن أذا صادمته آذاك وان تركته أعفاك.
ذكر محمود شاكر ان لتميم دور كبير في الفتوحات الإسلامية وذكر كذلك ان قبيلة تميم عرفوا بشدة الباس وكان يقال لو تأخر الإسلام لأكلت بنو تميم الناس.
ذكر الدكتور عبد الحميد المعيني رئيس قسم الآداب بجامعة اليرموك في الأردن وقال أن تميماً كانت من أوفر القبائل عددا وأوسعها بلداً وأكثرها عظيماً وأمنعها حريماً وقد افترقت قبائل وبطونا كثيرة وكان فيها جميعا عز منيع ونسب رفيع وفعلوا هذا بقوة فاعل.
ذكر الكاتب حسين بن حيدر الهاشمي في كتابه جمهرة أنساب أمهات النبي أن أم النضر بن كنانة جد النبي صلى الله عليه وآله وسلم هي بَرَّة بنت مر بن أد، أخت تميم بن مر.