إحصاءات وحقائق القيمة
تاريخ الاحتلال الصهيوني 12 أيار، 1948
البعد من مركز المحافظة 29 كم جنوب حيفا
متوسط الارتفاع 125 متر
سبب النزوح نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية
مدى التدمير دمرت بالكامل، أنقاض البيوت لاتزال موجودة
اعمال إرهابية تم إرتكاب مذبحة ضد سكان البلدة
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدةعرقياًبالكامل
ملكية الارض الخلفية العرقية ملكيةالارض/دونم
فلسطيني 6,320
تسربت للصهاينة 0
مشاع 1,106
المجموع 7,426
إستخدام الأراضي عام 1945 نوعية المساحة المستخدمة فلسطيني (دونم)
مزروعة بالبساتين المروية 107
مزروعة بالزيتون 32
مزروعة بالحبوب 6,177
مبنية 31
صالح للزراعة 6,284
بور 1,111
التعداد السكاني السنة نسمة
في القرن 19 كان التعداد: 150
في عام 1922 التعداد: 252
في عام 1931 التعداد 325
في عام 1945 التعداد 480
في عام 1948 التعداد 557
تقدير لتعداد الاجئين:
في عام 1998 هو: 3,419
عدد البيوت السنة عدد البيوت
في عام 1931 73 منزلا
في عام 1948 125 منزلا
مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجد واحد:
إسم البلدة عبر التاريخ ويرجع معنى كلمة (الشوف ) إلى شاف وتشوف بمعنى نظروأشرف
البلدات المحيطة أراضي قرى خبيزة، صابرين، قنير، وعرعرة والسنديانة.
المقامات لايزال يوجد في القرية مقام للشيخ عبد الله
خرائط ذات صلة خرائط تفصيليةللمحافظة
نظرة من القمر الصناعي للبلدة
ساعدونا بتخطيط البلدة في موقع التخطيط الحر - WikiMapia
القرية قبلالإغتصاب (إقتباس من كتابكي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي)
كانت القرية تقع في القسم الجنوبي الخفيف الانحدار منوادي المراح في بلاد الروحاء، وتواجه الشمال. وكانت طرق فرعية تصلها بالطريق العامالساحلي، كما بطريق حيفا؟ جنين العام وبالقرى المجاورة. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت أم الشوف قرية صغيرة تمتد من الجنوب الشرقي إلى الشمال الغربي. وكان سكانها، وعددهم 150 نسمة تقريباً، من المسلمين. وكانوا يتزودون المياه من نبعينيقعان شمالي القرية، ويزرعون 21 فداناً (الفدان = 100-250 دونماً) [SWP (1882) II: 43]. وكانت منازلهم مبنية بالحجارة والطين، أو بالحجارة والأسمنت. وكان لهم فيهامسجد، ومقام لولي محلي يدعى الشيخ عبد الله. وكانت الزراعة وتربية الدواجن مورديرزق سكانها، وكانت الحبوب والزيتون أهم الغلال. في 1944/1945، كان ما مجموعه 6175دونماً مخصصاً للحبوب، و107 دونمات مروية أو مستخدَمة للبساتين؛ منا 32 دونماًللزيتون.
القرية اليوم
تتبعثر أكوام من أنقاض المنازل الحجرية في أنحاءالموقع، الذي اكتسحه نبات الصبّار والأشواك والقندول. ولا يزال مقام الشيخ عبداللّه ماثلاً للعيان.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية.
تقوم مستعمرة غِفعَت نيلي، التي أُسست في سنة 1953، على أراضي القرية، إلى الجنوب من موقعها.
http://www.palestineremembered.com/Haifa/ar/index.html
httpwww.palestineremembered.comHaifaUmm-al-Shawfarindex.html