المحتوى |
احصائات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني : 11 تموز، 1948 .
البعد من مركز المحافظة : 8 كم غرب القدس .
متوسط الارتفاع : 800 متر .
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة : داني .
سبب النزوح : نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية .
مدى التدمير : أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل إحدى البيوت او المباني باقية .
التطهير العرقي : لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل .
ملكية الارض : 4,158 دونم عدا ملكية اراضي ابناء البلد في القرى المجاورة .
إستخدام الأراضي:
مزروعة بالبساتين المروية 1214 دونم
مزروعة بالزيتون 176 دونم
مزروعة بالحبوب 846 دونم
مبنية 27 دونم
صالح للزراعة 2060 دونم
بور 2071 دونم
التعداد السكاني
عام 1922 : 234 نسمة
عام 1931 : 329 نسمة
عام 1945 : 420 نسمة
عام 1948 : 487 نسمة
تقدير لتعداد الاجئين في عام 1998 : 2,992 نسمة لكن تقديراتي عام 2010 : 7000 نسمة .
عدد البيوت السنة عدد البيوت
عام 1931 : 63 بيت
عام 1948 : 93 بيت
الحالة التعليمية : البلدة كان فيها مدرسة للذكور.
اليلدات المحيطة : أراضي قرى عين كارم، المالحة وخربة اللوز والولجه .
الأماكن الأثرية : يجاور القرية مجموعة من الخرب الأثرية، تحتوى على أبنية متهدمة، عقود أساسات، عتبة باب عليا عليها كتابة يونانية.
نبذة تاريخية وجغرافية
كانت القرية تنهض على سفح جبل شديد الانحدار وتواجه الغرب مطلة على أودية عميقة. وكان واد صغير يمتد من الشرق على الغرب, يحاذي طرفها الجنوبي. وكان يفصل الجورة عن قرية عين كارم رابية صغيرة بني عليها مدرسة وتقع مصح للنقاهة. وكانت طريق فرعية تربط القرية بالطريق العام المؤدي إلى القدس كما كانت طرق أخرى ترابية تصلها بالقرى المجاورة. في أواخر القرن التاسع عشر, وصفت الجورة بأنها مزرعة صغيرة تقوم على سفح أحد التلال, وتنبت دونها أشجار الزيتون. وكانت القرية نشأت أصلا على شكل مستطيل, إلا إن الأبنية الحديثة ازدهرت فغيرت شكل القرية العام حتى بات كالهلال.
وكانت منازلها مبنية بالحجارة. أما سكانها وجميعهم من المسلمين, فكانوا يقصدون قرية عين كارم المجاورة ومدينة القدس لتلبية الكثير من حاجاتهم. وكانوا يتزودون مياه الشرب من نبع يقع غربي القرية, كما كانوا يعتمدون على ينابيع أخرى تقع الشرق والجنوب الغربي لري بساتين الأشجار المثمرة والخضروات. وقد اشتهرت القرية بجودة فاكهتها ولا سيما العنب , ويقع إلى الشرق من القرية خربة سعيدة وعين الجديدة , اللتان تحويان دلائل على وجود بيزنطي ومن ثم صليبي في موقع القرية. كما تقع في الجوار خربة القصور , الباقية من قرية قصور التي كانت معروفة في القرن السادس عشر .
القرية اليوم
البناءان الوحيدان الباقيان هما منزلان حجريان قائمان على منحدر الوادي في الطرف الجنوبي للقرية, أكبرهما مستطيل الشكل ومؤلف من طبقتين. وتضم الطبقة العلوية بابين تعلو كلا منهما قنطرة وعلى جانبي كل منهما نافذتان مقنطرتان الأعلى. وتغطي بساتين اللوز مصطبة قائمة على منحدر الوادي. وتنبت أشجار التين والخروب والسرو في موقع القرية. وتظهر على الأرض المتاخمة أنقاض المنازل والأدراج والآبار, وتحيط غابات السرو بموقع القرية.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
في سنة 1950 أنشأت إسرائيل مستعمرة أورا على أراضي القرية, على بعد نحو نصف كيلومترا الى الشرق من موقعها.
http://aljura.hooxs.com/t2-topic
* ملاحظة تعد الجورة احد قرى بني حسن التسع التي اتى سكانها مع صلاح الدين الايوبي واقطعهم اياها
المصدرhttp://www.ansab-online.com/phpBB2/showthread.php?6589-%C7%E1%E6%C7%D6%CD-%DD%ED-%E4%D3%C8-%C7%E1%D3%C7%CF%C9-%C7%E1%C3%D4%D1%C7%DD-%E3%E4-%C8%E4%ED-%CD%D3%E4
|
Preview Target CNT Web Content Id |
|