جديدنا: وثيقة - مركز الوثائق الفلسطيني
سكنت هذه القبيلة عام 1947 بلدة الخالصة وهي كانت قد قدمت من بلدة أم الفحم قبل 150 سنة ونزلوا غور الحولة فدعوا بإسم الغوارنة وما لبثوا أن تمكنوا من تجفيف 15 ألف دونم من أراضيها وبدؤوا يستثمرونها. وكان شيخهم الحاج يوسف إبراهيم قد وقف في وجه الإقطاعيين بيهموسرسق اللذين حصلا على إمتياز لإستصلاح أراضي الحولة ومن ثم باعا هذا الإمتياز لشركة صهيونية عام 1934.
المصدر: كتاب معجم العشائر الفلسطينية
محمد محمد حسن شراب
سكنت هذه القبيلة عام 1947 بلدة الخالصة وهي كانت قد قدمت من بلدة أم الفحم قبل 150 سنة ونزلوا غور الحولة فدعوا بإسم الغوارنة وما لبثوا أن تمكنوا من تجفيف 15 ألف دونم من أراضيها وبدؤوا يستثمرونها. وكان شيخهم الحاج يوسف إبراهيم قد وقف في وجه الإقطاعيين بيهم وسرسق اللذين حصلا على إمتياز لإستصلاح أراضي الحولة ومن ثم باعا هذا الإمتياز لشركة صهيونية عام 1934.