تعاقب على القرية العديد من المخاتير من عائلاتها المختلفة عرفنا منهم في الفترة العثمانية والإنتداب البريطاني:
عبد الغني محمد داوود سرحان، عبدالجواد حمود
عبد القادر عودة سرحان، نمر عبد القادر حمود
أحمد إسماعيل سرحان، محمد أحمد حسين،
وقبل النكبةعام 1948 م كان آخر المخاتير عبد الله مصلح سرحان وإبراهيم صالح حسين.
وكانت وظيفة المختار في قرية التينة لها إحترامها وتقديرها وكان مركز المختار مهماً وكلمته مسموعة وله مهام كثيرة، منها الرسمية ومنها الشعبية.