المحتوى |
شخصيات من قالونيا
نقلا عن مشاركات الاعضاء في فقره صورة ومعلومة في مجموعة قريه قالونيا
ملاحظه سيتم اضافه الصور مع الصور في هذا الموقع
الحاج محمد أحمد الصرص (أبو أحمد)
من مواليد قرية قالونيا قضاء القدس عام 1847
عاش في قالونيا وتزوج من صفية حسن حسين لقح وأنجب منها هنية وأحمد ومحمود وموسى وأمين وعطا ومريم، وكان فلاحاً يملك أراضي يجني الثمار منها ومن كروم العنب.
وقد كان عضواً في لجنة الإصلاح مع مخاتير القرية.
خدم الحاج محمد الصرص في الجيش العثماني ما يقارب 8 سنوات قضى منها 6 سنوات في اسطنبول وقد حضر أحد المعارك الرئيسية في الخطوط الأمامية لتركيا وقد شارك في المعركة الكبرى عندما اجتمع االحلفاء ووضعوا الخطة لاحتلال تركيا إلا أن الجيش التركي والعربي معاً كانوا لهم بالمرصاد وأوقعوا خسائر فادحة في صفوف العدو ورد العدو على أعقابهم خاسرين.
وقد شارك أبو أحمد أيضا في معارك عده منها معارك مع القائد عبد القادر الحسيني من 1936 وحتى 1938 وكان آخرها المعركة الكبرى (معركة بني نعيم)، وقد أصيب في قدمه وعاد إلى بلده بطريق وعره بين الجبال بصحبة المجاهد عزات أحمد محمود حتى عرب التعامرة ومنها إلى أبو ديس ثم إلى قالونيا.
بعد خروجه في سنة 1948 إلى أبو ديس وأقام فيها حتى 1967 حيث إنتقل إلى الزرقاء في الأردن وعاش فيها ملازما للمسجد وعضوا في لجنة الزكاة حتى تاريخ 12-11-1987 حيث توفى رحمه الله عن عمر يناهز المائة وثلاثة عشرة سنة 113.
3-7-2012
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10150980042035502&set=o.15871495236&type=1&theater
Anas Saras
بسم الله الرحمن الرحيم:
فارس الأصفر (أبو صبحي) من عائلة اسماعيل من حمولة الغليظ
كان رجل كادحاً كريماً في ساعات العسرة ومساعداً للفقراء وكان كريماً جدا عند رحيل أهل البلد في الـ48 وكان يساهم في تمويل المسلحين في القرية مساهمة كبيرة.
وكان يعمل في استخراج طين الفخار من الأرض، وفي يوم من الأيام كانوا يحفرون تحت الأرض وحدث انهيار طيني وغطى اثنين ممن يعملون في الموقع وكان من الرجال الأشداء، والشباب الذين تم دفنهم في الطين نتيجة الإنهيار هما صبحي وأحمد وكانوا أولاد فارس الأصفر، فتم إنقاذهم من أهل البلد ونقلهم إلى مستشفى القدس وهم تقريباً أموات وهو يناجي ربه " يا رب ليك واحد وليا واحد " وقد استجاب له الله فأخذ صبحي رحمه الله وترك له ولده الأخر أحمد.
وقد كان رحمه الله من كبار التجار، ونزح إلى درعا عام 1948 في سوريه علماً بأنه كان يكفل أسراً كثيرة من الفقراء في قالونيا وفي درعا وكان من كبار المحسنين. وقد انتقل إلى رحمته تعالى ودفن في درعا.
أولاده: صبحي و أحمد و نايف واسماعيل
وقد انتقل صبحي وأحمد إلى رحمة الله تعالى والآن نايف واسماعيل يعيشون في درعا.
ملاحظة: في حال توفر صورة عن المرحوم سنزودكم بها ان شاء الله وشكرا
المصدر: موسى محمد الصرص (أبو محمد) عن أخيه أحمد الصرص أحد مجاهدي القرية.
10-7-2012
Muhey Aldeen Elkatieb -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
تحية طيبة لجميع أبناء قريتي، الشخصية التي أود أن أعرفكم عليها اليوم هي شخصية حسن مصطفى الخطيب وهو والد جدي، إن الحاج حسن مصطفى الخطيب من مواليد قالونيا إذ أنه قد ولد في فترة 1859 حتى 1863 تقريبا، و هو من حمولة أبو سعد، واسمه بالكامل حتى جدّه سعد والد الحمولة كالتالي حسن ابن مصطفى ابن أحمد ابن فرحان ابن سعد، وكان الحاج حسن المختار الثاني للقرية عن حمولة أبو سعد، ومضافة القرية كانت في بيته حيث كان يستقبل الزوار وعابري السبيل، وهنالك كان يقدّم لهم الطعام والقهوة، ولا زالت دلّة القهوة التي كانو يشربون منها موجودة في بيتت إبنه وهو الحاج يوسف الخطيب في مخيم الزرقاء في الاردن، وكان الحاج حسن بالاضافة إلى أنه المختار أحد شيوخ القرية، إذ أنه كان يخطب العيدين في القرية وكان يخطب الجمعة في قرية القسطل، وكان الحاج حسن أوّل من حج بيت الله الحرام من أبناء قريته في فترته الزمنية وكانت رحلة الحج وقتها على الدواب، كان الحاج حسن من الذين عارضوا وبشدة بيع الاراضي لليهود ويروى عنه أنه قال لأبناءه وأبناء حمولته يوما بأن من يبيع شبرا من أرضه لليهود فإنه سوف يضمن أراض عديدة في جهنم ليحيى فيها والعياذ بالله، وكان يزرع أرضه ويحرثها ويجني ثمارها إذ أنه قد توفي إثر ضربة شمس عندما كان يزرع بالتين في أرض الشعاب والذي يقال له تين السبيل من أجل أن يأكل منه المارين، كان للحاج حسن زوجتين الأولى عائشة وهي من حمولته والثانية هي صبحة من حمولة الغليظ من عائلة خليّل، وكان له من الابناء أحد عشر، سبعة من البنين و أربعة من البنات، وتوفي بعد ولادة أصغر طفل له بسنتين وهي ابنته سعاد وكان عمره وقتها في أواخر السيتينات.
هذا هو الحاج حسن الخطيب المختار الثاني في القرية.
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=421197791265612&set=o.15871495236&type=3
Hazem Khattab
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
فقرتنا اليوم عن الرياضة.
الحاج إبراهيم محمد مصطفى صبّاح
إبن الشهيد محمد مصطفى صبّاح ولد في قالونيا سنة ١٩٤٣، وترعرع في البلدة القديمة القدس.
درس بالمدرسة الإبراهمية. سافر للكويت لفترة من الزمن، كانت مهنته نجار محترف.
تزوج عام ١٩٦٦و انتقل للمعيشة بالسعودية،جدة.
كان المرحوم من أبرز المصارعين الفلسطينيين. كان احيانا يلعب بالقناع باسم المقنع العربي واحيانا أخرى كان يلعب بإسمه.
حصل على لقب بطل لواء القدس لسنين طويلة.
توفي رحمة الله عليه سنة ٢٠٠٦
للأسف تلاشت هذه اللعبة في فلسطين منذ عقدين....
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10151107910513763&set=o.15871495236&type=1&theater
Salah Sabah
فقره آليوم لصوره ومعلومه
شخصيه اليوم هو
محمد صباح مصطفى صباح
احد وجهاء قريتنا الحبيبه قالونيا وعميد العائله بعد وفاه اخوه عيد صباح كان من اعضاء لجنه الاصلاح في البلد. وكان انسان لطيف محبوب عند اهالي قالونيا وكان معروف بالجرائه وقول الحق ومتاز بصوت جهوري استخدمه في ادخال البهجة والسرور على قلوب الناس ومتاز بإحياء جميع مناسبات الأفراح لأهل البلد دون غيره وكان دائماً يقود صفوف السحجه هو والمرحوم احمد عويدات كان من احد الشخصيات الذين اهتموا جداً بالوضع الاجتماعي في القريه من خلال اللجنه المحليه للاصلاح وكانت كلمته مسموعة عند الجميع كبيرهم وصغيرهم ولم يكن يخشى بالحق لومه لائم وهتم أيضاً بتطهير اراضي القريه من اليهود الذين كانوا يملكون بعض من الاراضي بالمنطقة وشجع على محاربتهم بشتى الوسائل. ومن الامثله على هذا قام هو وشريك له بالاستيلاء على قطعه ارض كان هو وشريكه محمد عياش يقومون بضمانها من احد اليهود ويقومون بزراعتها وقرروا ان يطردو اليهودي منها وقاموا بتسجيل الارض بأسمائهم في دائره الاراضي وايضا قام بشراء العديد من قطع الاراضي التي كان يملكها اليهود حتى وصل به الامر الى شراء قطع اراضي في مدينه ألد ومدينه الرمله التي كانت تعود ملكيتها لليهود كان من الاشخاص الذين اهتموا بمقاومه الاحتلال الابريطاني ومقاومه انتشار اليهود وكان احد افراد الوفد الذي ذهب الى مدينه القدس. لطلب السلاح من القيادة لتسليح اهل البلد. وفعلا حصل الوفد على اربعه بنادق وزعت على الحمائل حيث قامت كل حموله باختيار شخص منها لتكون البندقيه بحوزته ووقع عليه الاختيار من حموله ال خطاب لتكون البندقيه بحوزته وكانت هذه مسؤليه غير سهله فهي تعني ان جميع من وقع عليهم حيازه البنادق هم الذين سيقاومون المستعمرين عند اي هجوم من قبل اليهود والإنكليز كان يعمل بالزراعة وتربيه المواشي وكان يعتبر من الاشخاص ميسوري الحال. هاجر الى مدينه القدس بعد النكبه وتوفي ودفن فيها قرب المسجد الأقصى رحمه الله ورحم جميع اجدادنا
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=3788671276890&set=o.15871495236&type=1&theater
18-9-2012
Firas Sabbah
بسم الله الرحمن الرحيم صورة ومعلومة الحاج محمد جودة(ابو احمد) علم دين وملم باللغة العربية، كان احد وجهاء القرية الفضلاء، وصاحب كلمة مسموعة بين ابناء القرية، فكان يؤم المصلين في مسجد القرية ويستشار في شؤنهم الخاصة والعامة، وكان له حضور لافت، وكان يخطب في الناس في الجمع والأعياد، وكان يتولى تلقين الأموات، وهي عادة كان يقوم بها اهل القرية عندما يموت احدهم يقومون من خلالها بترديد الشهادتين، ويذكر للشيخ محمد رحمه الله، انه عندما وجهت تهمة قتل الصهاينة في مستوطنة موتسا في العام ١٩٢٩ لابناء البلدة، وتمكن محامي الدفاع من إقناع المحكمة ببراءة ابناء البلدة وقضت المحكمة اطلاق سراحهم مع دفع كفالة مالية عالية، تم تكليف الشيخ محمد والحاج عيد صباح للقيام بالتوجه الى قرى قضاء القدس لجمع الكفالة وفعلا تمكنا من ذلك وبقي مبلغ من المال توجه الاثنان الى المجلس الاسلامي الاعلى الذي قام بتأمين باقي الكفالة ودفعها ليطلق سراح المتهمين من السجن. وكان رحمه الله من الملاكين اصحاب الخير والعطاء ومد يد العون للجميع
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=4257711753733&set=o.15871495236&type=1&theater
2-10-2012
Mariaam R. Sumrain
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : *الإسم : غالب محمد عبدالله أحمد سمرين / عسكر,خطّاب *ولد في قالونيا القديمة يوم الأربعاء 3 مايو/أيار/1933 *درس المراحل التعليمية الأولى - الإبتدائية والمتوسط والثانوية في : 1-لبنان - الزوق كرنايل 2-في مدارس قالونيا 3-في مدارس مصر الملكية والمناصير
*أكمل دراسته الأولى في معهد المعلمين والمعلمات الخاص قسم اللغة الإنجليزية عام 1956 *حصل على بكالوريوس الأداب في قسم الفلسفة والإجتماع في بيروت عام 1970
* اشتغل في تعليم اللغة الإنجليزية في مدارس الأردن الثانوية : 1-الزرقاء الثانوية 2-عبد السلطان الثانوية/أريحا 3-مدرسة جمعية الشباب المسيحية
*استقر في الكويتوكان فيها معلماً وأمين مكتبة كبيرة ومرشداً لطلاب ومعلمين اللغة الإنجليزية طيلة 34 عاماً *اشتغل محاضراً لدروس اللغة الإنجليزية وأدابها في كليات المجتمع في عمان بعد عودته من الكويت عام 1999
*متزوج وله ابنة واحده و ستة أبناء : الابنة متزوجة من سمير حمدي مطر ابن خالها والأبناء على التوالي : 1-الناصر بالله "مهندس مدني" 2-عماد "طبيب عام" 3-رمزي "مهندس مدني" وهو والدي أنا صديقتكم مريم 4-رجائي "طبيب تخدير" 5-اياد "صحافي محرر في جريدة الدستور" 6-لؤي "موظف بنك"
*له 24 حفيداً : 11 من الذكور ,, 13 من الإناث *متقاعد يزاول هوايانه في : 1-القراءة والكتابة 2-الاشتراك في الأنشطة القومية بين الحين والأخر 3- العمل في حديقة المنزل 4-الاشتراك في الجاهات وطلب العرايس.
أطال الله في عمره.
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10152163834020195&set=o.15871495236&type=1&theater
9-10-2012
Anas Sarasقرية قالونيا- Qalunya Village
الشهيد هاشم سعيد سلمان
شخصية اليوم... شخصية تفتخر بها قالونيا إنها حكاية شرف... و حكاية زهر الحنون.. الذي ما آلت فلسطين تقدم قوافل الشهداء ليرووا ثرى الوطن بدماءهم الطاهرة.
لكن حكاية اليوم لها نكهة خاصة حيث أن بطلنا هو الشهيد الوحيد "هاشم سعيد سلمان"... حكايتنا أرويها على لسان جدتي الثائرة الصابرة الحاجة صالحية إسماعيل سالم حيث بدأت تروي قصة الزوج الشاب ذي الواحد والعشرين ربيعاً كيف كان يشتري السلاح من قوته. حيث قام الوالد البطل سعيد سلمان بشراء بندقية لوحيده (هاشم) بـ 150 دينار وقام والده بتشجيعه للذهاب إلى سوريا للدراسة العسكرية والتدريب ليرجع له ضابط، لكن تاريخ الثورة و الأحداث ألحقته بالفتوة التابعة للقائد عبد القادر الحسيني رحمه الله. فكان يجلب هو وعلي أحمد سلمان (أبو نجيب) الذخيرة من بير زيت ويقوموا بتوزيعها على أهل البلد بواقع مشطين لكل بندقية ومشط تالف وهي أسلحة مقدمة من الأخوة العرب، وكان أهالي القرى يكتشفوا أن أغلب الذخيرة معطوب وتالف والتاريخ يسجل ذلك.
كانت الخطة تقضى بوضع الألغام و قطع طريق القدس يافا على قوافل اليهود التي تحمل الأسلحة والتي كانت تحرسها المصفحات الإنجليزية وكان البطل من المقدامين مع شباب البلد الشجعان للدفاع المستميت عن البلد.. حيث كانوا يقاوموا ويهاجموا القوافل اليهودية المارة. وعندما قرر يوما الذهاب لإحضار الألغام من بيت سوريك هو و (أبو عدنان على صبح) حيث قيادة مقر القائد عبد القادر الحسيني يرحمه الله أصيب البطل هناك، عندها حاول أبو عزات (أحمد محمود لكح) إسعافه، ثم جاء خبر استشهاده الصاعق للوالد والوالدة والزوجة فقام والده سعيد سلمان ووالدته الحاجة عزيزة لكح و أبو إسماعيل محمد إسماعيل سالم (الخال الغالي رحمه الله) وعبد الرحمن الغوله بالتوجه لرؤيته، نقلوه إلى رام الله ثم إلى نابلس للإسعاف، حيث كانت نابلس في ذلك الوقت تخضع تحت قيادة الجيش العراقي. وكانت والدته تناشد الجنود العراقيين برؤية ولدها الغالي الشاب الجميل هاشم والد الطفل سعيد ذي الأربعة عشر شهرا ووالد الجنين في بطن أمها (جهاد)، لكن عندما وقع القدر وأسلمت روح هاشم سعيد سلمان بارئها أنشدت الوالدة الصابرة بالغناء والزغاريد، وحضرت جنازته المهيبة في بيت سوريك حيث أحضرت له الكفن لكن أبت الشهادة إلا أن تأخذ مجراها ويدفن ببذلته الدامية بالطهارة والشرف...وأطلقت عشرات الأعيرة النارية التي ما غلت على تكريم شهيد قالونيا أمامهم... ويوارى جثمان الشهيد الثرى. وها هي والدة الشهيد تصدح بجنازته بالأغاني وما أصعبه من موقف وما أصبرها من أم مفجوعه وأهل البلد يذكرون موقفها وصبرها واحتسابها لله عز وجل... وكان مما قالت بعد "انا لله وإنا اليه راجعون":
آه وي يا هاشم لا تعبس آه وي وتصاوبت بالقسطل وأخذوك السواركه (أهل بيت سوريك) واخضر فيها كل عرق يابس
لقد خاطبت ابنها بأن لا يعبس، وأن كل عرق قد اخضرّ بدم ابنها ولم يعد يابسا. ولم يكن لوالده ووالدته غير وحيدهم الشهيد هشام الذي قدموه للوطن، حيث رجعوا بالكفن الى قالونيا الحبيبة ولم يستخدموه. لكن الصاعقة أتت بأن من كـُـفّـن بهذا الكفن هو ابن الشهيد هاشم (الطفل سعيد) بعد شهر حيث توفي بالحمى، وكان ابن الشهيد شهيد، فلله درك يا جدتي الصابرة والتي ولدت بعد ستة أشهر (جهاد - أم علاء) والتي كانت رمزا حمل اسم والدها وأخيها وجدها بأروع ما تحمل الأمانة وعملت هي ووالدتها الحاجة صالحيه بالوطن وللوطن، وكانت أيضا من ثوار الوطن ومع ثورته.
ثم ماذا نقول يا قالونيا ؟ لله درك كم من العظماء أنجبت وأنا ابنة جهاد كاتبة المقال يشرفني أني أسميت ابني "هاشم " و يا ليته يشابه جده الشرف والكرامة والتضحية والإباء....
رواية: الحاجة صالحية (زوجة الشهيد) كتابة: حفيدة الشهيد.
— withعبير ابوهلال
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10151163316545502&set=o.15871495236&type=3
16-10-2012
Safa Barakatقرية قالونيا- Qalunya Village
23-10-2012
Asmaa Mahmoudقرية قالونيا- Qalunya Village
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلومتنا اليوم عن علاج التهاب اللوزتين
كان يعبر اهل قريتنا عن التهاب اللوزتين بقولهم (فلان بنات ذنيه نازلات) وكان اشهر من قام بمداواة بنات الذنين (محمد حسين سلامة) حيث كان يقوم بدلك اليد اليمنى او اليسرى بحسب وجود اللوزة او بدلكهما معا في منطقة المعصم حيث يستدل على شريان في اليد يقوم بتدليكها مرارا مستخدما زيت الزيتون الدافئ لعدة مرات، وحبذا لو كان ذلك الزيت منزيت المصباح المعلق في مقام الشيخ حمد في جامع البلدة، فتأخذ ام المريض كوبا مملوءا بزيت الزيتون الجديد الى الجامع ولتأخذ منه بدلا عنه ما يملأ فنجانا صغيرا، انه زين مبارك، وبعد تدليك معصم اليد يقوم بتدليك الرقبة حول اللوزتين من الخارج، وكان يوصي بعدها بأن يلقم المريض بيضة مسلوقة كاملة بعد تقشيرها، يقول محمد حسين سلامة عسكر ان تدليكه لذلك الشريان الموجود في معصم يد المريض له اثر كبير يصل الى اللوزتين فيشفى المريض رغم عدم علاجهما هما بالذات اي اللوزتين.
اللهم ارحم امواتنا واموات المسلمين اجمعين
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=210353589096734&set=o.15871495236&type=3
30-10-2012
Firas Sabbahقرية قالونيا- Qalunya Village
بسم الله الرحمن الرحيم
صورة ومعلومة
الحاج علي عيد صباح(ابو الناجي)
لهذا الاسم وقع في قلوب اهالي قالونيا، فكل من حظي بمعرفته وصحبته، علم انه يتعامل مع رجل عز نظيره وقل اقرانه، ولد علي عيد في العام ١٩١٠ ميلادي في قالونيا، والده عيد صباح وامه نعيمة درباس، تربى ونشأ رحمه الله في بيت مليء بحب الارض والوطن والأمة، فوالده عيد كان احد الجنود في الجيش العثماني، وكان علي عيد رحمه الله ولده الذكر الوحيد ولذا فقد حاز على اهتمام ورعاية العائلة بأكملها، ترعرع في قالونيا التي نشأ فيها واحب، عشق ترابها وشجرها وحجرها وأوقف روحه رخيصة فداء لها وتضحية من اجلها، أدرك رحمه الله منذ ان كان في مقتبل العمر عظم المؤامرة على وطنه وشعبه، فانخرط في سن مبكرة في العمل الوطني من خلال العمل مع الحاج امين الحسيني، وامتشاقه لسلاحه ليكون احد المقربين من الحاج امين من ابناء القرية، وشارك الحاج امين الحسيني في اغلب جولاته في مدن وقرى فلسطين، وكان رحمه الله من بين من شارك من ابناء القرية في هجومهم على مستوطنة موتسا تحتيت في العام ١٩٢٩ في اوج ثورة البراق المباركة، كما وانه كان من ضمن من تم اعتقالهم على ايدي قوات الاحتلال البريطاني بسبب تلك الواقعة، وايضا فقد تم اعتقاله إبان إضراب العام ١٩٣٦، لاشتباه الانجليز به وبرفيق دربه محمد مطر، انهما من قيادة الإضراب في المنطقة وبقيا في سجن عكا لمدة ستة اشهر كاملة، وتعرض مرة اخرى للاعتقال هو ورفيق دربه محمد مطر بتهمة محاولة قتل سمسار اراضي كان يسربها للعصابات الصهيونية وقتل احد ابناء القرية بطريق الخطأ، الا انه وبعد تحقيق قاس جدا لم تثبت التهمة واطلق سراحهما رحمهما الله، ومما رواه علي عيد حول اساليب التعذيب التي تعرض لها اثناء التحقيق، انهم قاموا بخلع اظافر اصابع يديه وقدميه، وكانوا يأتون بهرة ويدخلونها الى سرواله ويأخذون باخافتها لتقوم بالتنمر وتبدأ بمحاولات الهرب وتقوم بتمزيق جلده ورجليه بمخالبها، بغية الحصول على اعترافهما، وبعد خروجه من هذه المحنة، انضم الى الحزب العربي القومي الذي انشأه الحاج امين الحسيني، وكان احد النشطاء الفاعلين، وعندما أسس شباب القرية نادياً للقرية، كان احد اعضاء هيئته الادارية وتبرع باحدى دوره لتكون مقرا للنادي واجتماع الشباب، اختاره الحاج امين الحسيني ليكون احد مرافقيه لما عرف عنه من قوة جسده وشدة بأسه، حيث يذكر انه كان وقافا عند الحق، شديد البأس على كل من يعتدي او يحاول الاعتداء ظلما وعدوانا على احد ابناء القرية،فكان من خيرة مرافقيه في حله وترحاله، حتى عندما خرج المفتي من فلسطين وتوجه الى لبنان كان علي عيد واحدا ممن رافقه من ابناء القرية عاد الى قريته الحبيبة قبل النكبة بعدة سنين ليكون احد شهودها ويغادر قريته التي احب قسرا، في بداية اللجوء توجه الى بيت حنينا ثم استقر به المقام في حارة الشرف ومن بعد انتقل الى احد بيوت آلِ الحسيني في منطقة الواد في البلدة القديمة في القدس حيث تم تعيينه من قبل آلِ الحسيني مسؤولا عن عقاراتهم وتكليفه بجباية قيمة الاجارات من المسأجرين، وقد منحه الحاج امين الحسيني البيت هبة له ولذريته من بعده، عاش في منطقة الواد في البلدة القديمة في القدس الى ان وافته المنية في العام ١٩٨١ ودفن في مقبرة باب الرحمة، رحمه الله واسكنه فسيح جناته
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=4442250247080&set=o.15871495236&type=3
3-11-2012
Laila Khaled Askarقرية قالونيا- Qalunya Village
جدي فرج الله "قلب كبير"
فرج الله محمد سمرين
ولد في قالونيا في 21-1-1940م، لوالديه محمد سمرين وفاطمة المفلح العياصرة من قرية ساكب قضاء عجلون،كان كثير التنقل والترحال بسبب ارتباط والده بالعمل مع الامين الحسيني، هاجر مع والديه الى الاردن عام 1948، ثم الى مصر حيث اتم مراحل دراسته وحصل على شهادة المترك هناك. وفي يوم 1-4-1963 تزوج في الكويت من ابنه حمولته رابعة محمد مطر، وانجبا سبع بنات وولدين وهم على التوالي : نجوى، ناهد، حنان، مها، ميرفت، ايهاب، طارق، ريم، ليندا. عمل في الكويت ببقالة "قالونيا" لفترة بسيطة وربما يكون اول من اطلق اسم قالونيا على مؤسسة تجارية برغم تواضعها انذاك، ثم انتقل في منتصف الستينات الى الاردن وعمل في مستودع الادوية الاردني الذي يمتلكه نزار جردانة بوظيفة أمين مستودع وفي تلك الفترة انخرط في صفوف العمل الوطني الفلسطيني من خلال خلال الجبهة الشعبية وكان قريبا من القيادة فيها،كما شارك في اعمال الحماية والسيطرة ضمن مجموع الفدائيين على مطار الثورة في وقت انزال الطائرات الامريكية والاسرائيلية التي سيطرت عليها الجبهة. بعد احداث ايلول 1970، وبدافع الخشيةعلى حياته وحياة افراد اسرته من أثار ما حدث انتقل فرج الله واسرته الى الكويت لبدء مشوار جديد في الحياة، وعمل هناك بمؤسسة صفوان للتجارة والمقاولات وفي ذلك الوقت اخذ دورات في التسويق والمبيعات في جامعة الكويت،الى ان ترقى في عمله وصولا لمدير المبيعات والتسويق في المؤسسة،كانت تلك السنوات من اجمل سنوات حياته فقد انعم الله علية بولديه ايهاب وطارق، وكانت ظروفه المادية تسعفه لتحقيق بعض الرحلات الترفيهية مع الاسرة، حيث زارت الاسرة جزيرة قبرص لمدة شهر كامل، وقد اتاحت له خبرته في اعمال ادارة المبيعات توسيع دائرة الخيارات للعمل في اماكن اخرى حيث اتقل للعمل في شركة بوشهري وشاهين. بعد ثلاث عشر عام من الاغتراب في الكويت قرر ابو ايهاب ان يترك الكويت بمالها وحرها و العودة للعيش في عمان المدينة التي احبها بعد القدس، وقد سبقته الاسرة في 14/7/1984 عائدة الى عمان لتسكن من جديد بيته الاول في مخيم الوحدات عاد في بداية 1985 الى الاردن وعمل بالتجارة الحرة تخللها امتلاكه مؤسسة صغيرة لتجارة الاكسسوارات حملة اسمه وكانت في شارع بارطو في منطقة الاشرفية واستمر العمل فيها عدة سنوات وكانت دون مستوى رضاه المادي،الا انه برغم ذلك كان سعيدا بغمرة الاهل والاحبة، إذا لم تعد حساباته تتجاوز سد الحاجة، حاجة مستلزمات الحياة وعدم الحاجة للاخر، وما لم تكن حساباته كذلك لما ترك مال الكويت ليعود للمخيم راضيا مرضيا.. وبعد ان شب ولديه ولم تتغير الاحوال المادية جراء تجارتة المتفرقة والمتنوعة ولحرصه على تحقيق بعض المال لولدية وقبل ان يداهمه الكبر، لم يتردد ابو ايهاب بالتفكير بالسفر حتى لو تطلب الامر مغادرة اسيا كلها. في عام 1994م سافر فرج الله وحيدا الى امريكا للعمل هناك مساعدا لابن شقيقه في تجارته وهو الذي طالما احب زياد رجا، عمل لمدة 14 شهرا كان يعمل ويشتاق ويدخن كعادته، وبحسب رسائلة المكتوبة والمسموعة.. سافر وقلبه معلق في بيت المخيم وبرغم حنينه للاسرة الا انه كان في غاية السعادة ان حلمه بجمع بعض المال من تعبه لشراء ارض تمكنه من بناء بيت خارج المخيم، حلما بدأ يتحقق وفعلا وفقه الله بارسال المال الكافي لشراء قطعة ارض في منطقة بيادر وادي السير وعلى بعد بضعة امتار من منزل شقيقة الاوسط ابو ناصر.. عاد ابو إيهاب من غيابه في امريكا بعد سنة وشهرين بتاريخ 1/11/1995 كانت لحظة خروجه من باب القادمين لحظة انفجار للفرح.، اخافت كل المستقبلين في المطار.. كان في ايام عودته الاولى سعيدا الى اعمق حدود السعادة، كان في غمرة الفرح حين اطل على قطعة ارضه في بيادر وادي السير في موقعها الخلاب المطل على الغرب..هناك وقف يؤشر الى مكان البيت المنتظر وزواياه واين تطل نوافذه.. قال : شبابيك غرفة المعيشة يجب ان تطل على الغرب، على فلسطين.. لنستقبل هواءها، هناك جلس على حجر يشير لموقع الحديقة الصغيرة.. انشغل ابو ايهاب مع اسرته بعد عودته بايام قليلة بترتيب حفل خطوبة ابنته الصغرى ليندا كان يحدوه الامل ان يزوج كل البنات ليتفرغ لفرحة بولديه. وفي ليلة 13-1-1996 بينما كان كتلة من السعادة على هيئة انسان مشاركا نشطا في الرقص ابتهاجاً بعقد قران ليندا، خانه قلبه المرهق الذي لم يتحمل نبضات الفرح القوية، وإذا به يميل على مقعده اثناء استراحة بين رقصتين مصابا بغيبوبة مفاجئة، وقام شقيقه الاكبر رجا بنقله الى اقرب مركز صحي في المنطقة وتم الكشف عليه من قبل الدكتور نادر النتشة الذي اوصى بضرورة تحويله العاجل الى مستشفى الخالدي، حيث تبين بعد الكشف عليه ان قلبه اصيب بجلطة حادة وعلى اثرها ادخل الى العناية المركزة، لكن تبين ان الجلطة التي داهمته تسببت في انسداد معظم الشرايين التي تصل الدم الى القلب، كما ان معظم الاعضاء الداخلية كالقلب والكبد والكليتين كانت قد توقفت عن اداء وظائفها، اما الرئتين فقد امتلأتا بالماء. في الساعة الثالثة والربع فجرا يوم 13/1/1996 انتقل فرج الله محمد سمرين ابن فاطمة المفلح العياصرة وشقيق رجا وغالب وزوج رابعة ووالد سبعة من الصبايا ورجلين وخمسة واربعون حفيدا من البنات والذكور، الى جوار ربه كان ابن ورع واخ عزيز واب وزوج حنون وجدٌ لامثيل له، انا لله وانا اليه راجعون، اللهم تقبل روحه بقبول حسن وارزقه الجنة التي وعدت بها عبادك الصالحين.
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=4937219227950&set=o.15871495236&type=3
13-11-2012
Mariaam R. Sumrainقرية قالونيا- Qalunya Village
بسم الله الرحمن الرحيم.. في هذا المساء أود ان أتكلم عن شخص مميز وقريب الي قلبي :
تزوج جدي غالب من جدتي الفاضلة مريم محمد مطر أحمد الخطيب عام 1958 وهي بإمتنان جدي وعرفانه بفضلها قد تحملتْ المشوار الطويل في التغرب عن الأهل والبلاد وفي تنشأة الأبناء وتربيتهم يداً بيد مع الجد حتى أوصلوهم الى بر الأمان والحمدلله. وهي على نفس الدرب لا تزال تعطي الحنان والعواطف لأحفادها الأربعة والعشرين كما عطاؤها لأبنائها منذ جيل. والجدة تصغر الجد بأربع سنوات وهوايتها التطريز الفلوكلوري الفلسطيني الأصيل... !!
اللهم لا تحرمنا منها واحفظها لنا ! ♥
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10152272741120195&set=o.15871495236&type=3
Ghaleb Naser Sumrainقرية قالونيا- Qalunya Village
شخصية اليوم هي جدي الكبير محمد مطر أحمد الخطيب,جد والدي لأمه و والدتي لأبيها. لطالما حدثني والديّ عن جدهم أبو أحمد الأنسان الطيب كريم الأخلاق و كذلك جدي غالب و جدي حمدي عن تاريخ هذه الشخصية والتي اذكر منها المحطات التالية:
1-أحد رجالات ثورة فلسطين المقر بين من الحزب العربي و قيادة الحاج أمين الحسيني. 2-أشترك بالهجوم مع ابناء قريته على مستوطنة موتزا عام 1929 والتي قتل فيها 7 صهاينة. 3-اعتقل بعد العملية بتهمة قتل 7 من اليهود مع 13 من رجالات القرية لمدة 5 أشهر. 4-اعتقل 5 أشهر بتهمة قتل سمسار اراضي عام 1936. 5-كان الانجليز يطارده مع رفقاته من القرية بسبب مهاجمتهم المستمرة للدوريات الانجليز و المستوطنات اليهودية وتم اصابته في احد المرات في يده و تم اسعافه من قبل حرم زميله ابو فارس احمد الخطيب وبعدها تمكن ابو احمد وابو فارس من الوصول الى المركز صحي فب دير القبيب و ثم المستشفى الاماني في القدس. 6-تم اعتقاله بعد خروجه من المشفى لمدة عام مع أكثر من 40 من القرية وفرى اخرى لمدة تزيد عن سنة وكان منهم:احمد الشقيري وعوني عبدالهادي. 7-وما كادت احداث 1947و1948 قد اشتدت قام ابو احمد و معه من رجالات القرية بما يمليه عليهم الواجب واشتركو في هجوم على مستوطنة ارزا عام 1948 دفاعا عن قالونيا وفلسطين. 8-و في مسلسل التخاذل العربي في ذاك الوقت صودر سلاح المرحوم محمد مطر و سلامة حسين مم اضطره الى ذهاب الى مركز الجهاد المقدس في بير زيت ليبلغهم بذلك وبعد عناء شديد وصل الى مقر القيادة وبذل الجهد الكبير لاستراد سلاحه حضر السيد قاسم الريماوي مساعد الشهيد عبدالقادر الحسيني وما كاد يرى ابو احمد ويعرف سبب مجيئه حتى امر باعادة بندقيته له 9-انتقل الى رحمة الله في عمان عام 1998
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=478690955515523&set=o.15871495236&type=3
25-12-2012
Firas Sabbahقرية قالونيا- Qalunya Village
بسم الله الرحمن الرحيم
صورة ومعلومة
ضيفنا في هذه الليلة السيد عبدالله محمد سلامة من حامولة خطاب وعميد ال عسكر، اشتهر عنه رحمه الله وعيه وثقافته العالية المتقدمة على اقرانه فقد كان يجيد الكتابة والقراءة وقواعد الحساب واللغة التركية، وكان يملك مكتبة تحتوي عدة مجلدات في تفسير القرآن والذرة وكتب التاريخ والأدب، التحق بالخدمة العسكرية في شبابه في الجيش الثماني، وقد تدرب على اعمال البناء في الجيش، حيث كان ضمن فرقة الهندسة الخادمة على جبهة قنال السويس الشرقية في الحرب العالمية الاولى، وقد وقع أسيرا في يد الانجليز وتم نقله الى مصر وقد تلقى اثناء الأسر تعليمه في الدين واللغة. مكث ضيفنا في مصر بعد اطلاق سراحه ثلاث سنوات مشتغلا بصيانة المعاهد مقابل تلقي علوم اللغة والدين، ورجع الى بلدته مسقط رأسه وأخذ يعمل ببناء البيوت بالطرق التي تعلمها اثناء خدمته العسكرية، واصبح فيما بعد مقاول بناء وكان يجيد رسم خرائط البناء وتنفيذها، وقد عكف على شراء الكتب وزيادة علمه فجعله ذلك متميزا بين ابناء البلدة وكان له شأن عظيم في الاصلاح بين الناس واسداء الرأي الصائب، وكان رحمه الله يملك فرسا بيضاء جميلة توفي رحمه الله في رام الله ودفن في مقبرة البيرة
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=4715572359962&set=o.15871495236&type=3
|
Preview Target CNT Web Content Id |
|