جديدنا: وثيقة - مركز الوثائق الفلسطيني
هم أحفاد الشيخ رباع بن علي بن محمد بن يحيى بن احمد بن ابي النصر محمد بن نصر بن عبدا لرزاق بن عبد القادرالكيلاني بن موسى بن عبدا لله بن يحيى الزاهد بن محمد بن داود بن موسى بن عبدا لله بن موسى الجون بن عبدالله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن ابي طالب.
نشره الدكتور حسن محمد الربابعة.
اماكن توجدهم !!!!!!!!!
انتشرت عشيرة الربابعة في بلدة اجديتا وكفرراكب والهاشمية "فارة "سابقا في عجلون، والهاشمية قرب مصفاة البترول الزرقاء، وفي محافظة الزرقاء قرب الحاووز، وعوجان في محافظة الزرقاء، وهم من ربَّاع الظاهرية في محافظة الخليل، ومنهم محمد سليمان الرباع خدم معي عام 1980 م وكيل سرية في كتيبة أبي عبيدة عامر بن الجراح رضي الله عنه، ومن الربابعة في عمان ووادي السير، واربد وايدون اربد، وفي المفرق ثلة منهم، ومنهم في شجرة الرمثا،وقد استشهد على ثرى فلسطين منهم الملازم الأول محمد عقلة الربابعة يوم 8 نيسان 1948، وهو أول ضابط أردني، روى بدمه ارض فلسطين الطاهرة، وفي عام 1956م، رمم قبره بأمر من القيادة العامة الأردنية، فلما كشف عن قبره، وجدوه كما لو استشهد قبيل لحظات بشهادة الحضور ومنهم أخوه الحاج عرسان الحي المرزوق حتى اليوم، وعمره نحو خمس وتسعين سنة، وهو الذي روى الحدث قبل عشرين عاما من اليوم، ومن شهداء الربابعة سليمان العقلة الربابعة من جديتا عام 1948، وحمد السليمان الربابعة، ويوسف محمد المقداد الربابعة،وغيرهم كثر لا تستوعبهم هذه المقالة رحمهم الله تعالى وأموات المسلمين ـ، ومنهم في كفر أسد، وكفرأبيل وكفرعوان والنفر فيهما قليل،وهاتان من بلدات لواء الكورة، ومنهم فخذ في محافظة الطفيلة،منهم الشيخ حمد والمرحوم زعل الربابعة رحمه الله، كان ضابطا في الجيش، اشترك في حرب الجولان عام 1973م، في اللواء الأربعين المدرع، وفي فلسطين منهم في دير أبان القدس، وقد ارتقى منهم شهداء كمل هو على شبكات الانترنت، ومنهم في مخيم البقعة كوكبة، و ومنهم في الفندقومية في محافظة جنين، اعرف منهم نظمي فريد ربَّاع، وفي ظاهرية الخليل منهم بقية، أما في سورية فمنهم في أم ولد من محافظة درعا، ومنهم في السودان وليبيا، ونخلص للقول فان عدد عشيرة الربابعة لا يقل عن خمسين ألفا. أما ابرز ما يميزهم فحبهم للعلم على فقرهم، وزهدهم في الحياة، وقد بلغ عدد حملة درجة الدكتوراه (70) سبعين وحملة الماجستير في مجالات العلوم المختلفة حوالي (300) وقد يزيدون، أما عدد حملة الدرجات الجامعية الأولى ودبلوم كليات المجتمع فلا يكاد.